تحميل وقراءه رواية العرجاء من سلسلة بساتين عربستان pdf

بعد حكم الـماران أرض الجزيرة العربية، تتولى العرجاء نافجة بنت املج مهمة القضاء على الماران وشعبه المعتدي على أرض الجزيرة ، فيحاول الماران القضاء على العرجاء من خلال اتفاقه مع المتنورون مقابل علم يتمناه شعب المتنورون و هو كتاب سليمان، فنلتقي برفقاء رحلة العرجاء بداية مع زمجد الجني الازرق، ومن ثم الهجدانية رافدة ومن بعدها عوراء من مدينة المنحوتة الغريبة مرورا برامية السهام كـُمـيـت، فماذا سيحدث في هذه الرحلة؟ هل سيقضي المتنورون على العرجاء؟وهل ستنجح العرجاء في سعيها ؟ الإجابة بين سطور هذه الرواية يمكنك الان قراءة الجزء الثالث من الرواية من خلال رواية بساتين عريستان 3

نبذة عن رواية العرجاء من سلسلة “بساتين عربستان” اون لاين

رواية “العرجاء” تتناول فترة حكم الماران لأرض الجزيرة العربية وتتولى العرجاء نافجة بنت املج مهمة القضاء على الماران وشعبه المعتدي على الأرض، يحاول الماران القضاء على العرجاء من خلال اتفاقه مع المتنورون مقابل علم يتمناه شعب المتنورون وهو “كتاب سليمان”.

الشخصيات الرئيسية ورفقاء الرحلة:

  • زمجد الجني الأزرق: رفيق العرجاء في رحلتها.
  • الهجدانية رافدة: شخصية أخرى تنضم إلى الرحلة.
  • عوراء: من مدينة المنحوتة الغريبة.
  • كمـيـت: رامية السهام.

معلومات عن رواية “العرجاء” – الجزء الرابع من سلسلة “بساتين عربستان” تأليف أسامة المسلم اون لاين

رواية “العرجاء” هي الجزء الرابع من سلسلة “بساتين عربستان” للكاتب أسامة المسلم في هذا الجزء، يستمر الكاتب في تطوير الأحداث والشخصيات التي نشأت في الأجزاء السابقة.

القصة الرئيسية:

في زمن غابر وفي غفلة من قبائل أرض العرب استيقظ خطر كان يتربص بهم منذ عقود، تجسد هذا الخطر بهيئة كاهن يدعى “الماران” تبعه من تبعه بدعوى نبوءات يراها في يقظته ومنامه.

ثار هذا الكاهن على الحاكم وسلب عرشه بمعاونة أتباعه المغيبين ليس ليعتليه، بل ليحطمه ويستبدل به كرسيا خشبيا متهالكا في بيته الحجري، انتفض الناس معه والتف جيش الحاكم السابق حوله ينتظرون نبوءته الجديدة التي ستأخذهم إلى أرض قاحلة، لا يرى خيرها المبصرون ولا يشاهدها البصيرون غير مدركين أن السحر لم يتحدث معه قط.

الأحداث الرئيسية:

  • العرجاء نافجة بنت أملج: تتولى مهمة القضاء على الماران وشعبه المعتدي على أرض الجزيرة.
  • المتنورون: يحاول الماران القضاء على العرجاء من خلال اتفاقه مع المتنورون مقابل علم يتمناه شعب المتنورون وهو “كتاب سليمان”.

رفقاء الرحلة:

  •   زمجد الجني الأزرق
  •   الهجدانية رافدة
  •   عوراء من مدينة المنحوتة الغريبة
  •   رماية السهام كميت

اقتباسات من رواية العرجاء بساتين عربستان الجزء الرابع تأليف أسامة المسلمpdf

  • بعد مرور عام كامل على توليه الحكم، خرج “الماران” على شعبه وأوهمهم أنه رأى في منامه أرضهم الموعودة التي يجب أن يزحفوا نحوها ليحكموها، وأن الأرض التي يقفون عليها الآن ليست سوى جزء يسير من ملكهم الأعظم الذي قدره الله لهم. بالطبع، لم يكن “الماران” مهتماً حقاً برفع شأن معتقداته بقدر ما كان مهتماً بزيادة عدد مفاتيح خزائنه. فهو لم يكن زاهداً كما كان يظهر للجميع، فحبه للمال تجاوز حبه لأي شيء آخر، وهذا المال لم يكن لينمو إلا بالتهام وغزو أراض وشعوب جديدة.
  • ابتهج الناس بالنبوءة، لكن فرحتهم تلك كادت تنقشع عندما أخبرهم زعيمهم الروحي أن الأرض الموعودة هي بحر من الرمال تسبح على أرض جرداء قاحلة تُعرف بـ “أرض العرب”. لكن إيمانهم بنبوءة ذلك “الماران” منعهم من الاعتراض وسخروا وقتهم وجهدهم لتحقيق تلك النبوءة. استهدافه لعربستان كان لاعتقاده أنها الأضعف بين الشعوب المجاورة له في الجنوب وأنهم لن يتمكنوا من صد زحفه المدجج بالمال والسلاح.
  • انتظر “الماران” اللحظة المناسبة لدخول أرض العرب، حيث لم يكن يستطيع دخولها والسحرة في الشرق يملكون شأنا وسطوة فيها، فهم أعداء أزليون للكهنة ويحاربونهم أينما وجدوا. وهذا الكاهن لم يكن مختلفاً عن غيره بل كان أسوأ، لأنه ليس كاهناً حقيقياً، بل تاجراً لبس عباءة الكهنوت ليحظى بدعم بسطاء العقول.
  • كان يعد العدة لإبادة أبرز وأقوى السحرة فيها قبل أن يتحرك نحو ديارهم، لكن الأقدار المباركة، كما وصفها “الماران”، عجلت بزوال معظم رؤوسهم بعد أن نشب صراع دام بينهم وبين سحرة الفرس. هذا الصراع أدى إلى قتل الكثير من السحرة العتاة، مما فسح له الطريق للانتقال إلى خطوته التالية في تحقيق نبوءته المزعومة.
  • بدأ الزحف، ولم تكن الجحافل الأولى السائرة نحو أرض العرب أقل تسليحاً أو عددًا، بل كانوا متحمسين لتحقيق نبوءة “الماران” بكل ما أوتوا من قوة.

التعليقات والمراجعات

لا يوجد تعليقات حتي الان .

اقرا ايضا

المزيد