للكاتب أحمد زاهر حوا
أحمد زاهر حوّا كاتب روائي سوري الجنسية من موالد ١٩٩٧ ولد في مدينة حمص السورية صدر له رواية نثرات العطر الأسود بعد خروجه من وطنه الأم بسنوات وبعدها تم نشر ...
أحمد زاهر حوّا كاتب روائي سوري الجنسية من موالد ١٩٩٧ ولد في مدينة حمص السورية صدر له رواية نثرات العطر الأسود بعد خروجه من وطنه الأم بسنوات وبعدها تم نشر ...
رواية افترقنا حين التقينا نحاول محاربة الأقدار دوما دون معرفة ما معنى القدر! ولم ندرك أن الإنسان مسير بنيته وبخير بقضاء ربه ولن نفهم ذلك الا بعد فوات الأوان …هذا ملخص الأحداث التي جمعتنا قلبين تحت سماء دمشق، كيف يكون الحب في خيال رسام وكيف يخلد بقلم كاتب ولكن كيف لو كان من غير عقيدة ودين ويحكم عليهم بالموت!؟ وكيف الصدفة تبدأ ببداية كل شيئ وكيف الشتاء ينهي كل شيء .
أشبه هذه الرواية بالكرة الأرضية وأشبه الأحداث بمحورها …يوسف ولوريتا بالمسار وعندما يكون المسار خاطئ تحلق الأرض إلى الآنهاية والفناء وعلى الأقدار أن تعيد مسار الأرض إلى مسارها الطبيعي لذلك لا تحارب القدر وافتح قبضة يدك لتريح قلبك واترك كل شيئ لك يكن لك منذ نشأتك الأولى وقل أحبك بصوتك المكتوم قبل أن تحجبه الشمس إلى الفناء ويختفي الضوء من عينيك ولكن تذكر أن الرواية لم تجسد سوى واقع مؤلم لكل من يعاديه واذا كنت من محبين ذلك النوع من الروايات والكتب فنحن نشرح لك بشدة كتاب سوف احكي عنك للكاتب احمد مهني
رواية “افترقنا حين التقينا” بقلم أحمد زاهر حوا، تعد من الأعمال الأدبية المميزة لهذا الكاتب الروائي السوري الموهوب، ولد أحمد زاهر حوا في حمص السورية عام 1997، وبدأ مشواره الأدبي بعد مغادرته وطنه الأم،
أول أعماله كانت رواية “نثرات العطر الأسود” التي صدرت بعد سنوات من مغادرته سوريا، بعد ذلك نشر رواية “افترقنا حين التقينا”، والتي أظهرت قدرته الفائقة على تصوير المشاعر والتجارب الإنسانية المعقدة.
أعماله تلقى إعجابا كبيرا من القراء بفضل أسلوبه السلس والمشوق في السرد مما يجعل قصصه قريبة من قلوب الناس.
“افترقنا حين التقينا” للكاتب السوري أحمد زاهر حوا، رواية مميزة تتناول قصص الحب والفراق بأسلوب رائع يمزج بين المشاعر المتناقضة والتجارب الإنسانية المعقدة،
في الرواية يلتقي بطل القصة بفتاة تشكل تحولا كبيرا في حياته، ولكن سرعان ما ينفصلان ويخوضان تجارب حياتية مختلفة مليئة بالتحديات والألم، تعكس الرواية كيف يمكن للعلاقات الإنسانية أن تؤثر بعمق على الأفراد، وكيف يمكن للفراق أن يكون قاسيا لكنه جزء لا يتجزأ من الحياة.
الرواية تصور الصراعات الداخلية للشخصيات والتغيرات التي تحدث في حياتهم نتيجة لهذه التجارب، من خلال أسلوب أحمد زاهر المميز تبرز مشاعر الحنين والندم والأمل بشكل قوي مما يجعل الرواية تجربة قرائية مؤثرة.
القراءة من الكتاب كما يقول الكتاب
التعليقات والمراجعات
لا يوجد تعليقات حتي الان .